XTB Consultation
استغلال اسماء الشركات الموثوقة | فرض رسوم مرتفع | تزوير التراخيص
موقع الكتروني
استغلال اسماء الشركات الموثوقة | فرض رسوم مرتفع | تزوير التراخيص
موقع الكتروني
بعد عملية الفحص والمراجعة التي قام بها فريق منصات الاحتيال Scam platforms حول شركة XTB Consultation، تبين أن الشركة نصابة، وستغل اسم شركة XTB العالمية للأحتيال باسمها على اموال العملاء ولم تذكر على الموقع الرسمي لها حصولها على تراخيص رقابية تسمح لها بممارسة نشاطها في مجال النداول، كما يوجد العديد من الشكاوى ضدها.
هناك الكثير من شركات التداول المعروفة عالميا وبالمقابل هناك أيضا شركات تداول نصابة تريد ان تحتال على المتداولين باسم واستغلال هذه الشركات المعروفة لعدم كشفها او التعرف عليها، في هذا التقرير سوف نكشف عن شركة XTB Consultation والتي تستغل اسم شركة اكس تي بي XTB العالمية وذلك للنصب والاحتيال على المتداولين.
شركة إكس تي بي XTB Consultation هي شركة نصابة تدعي أنها متخصصة في مجال التداول منذ أكثر من 24 عاما، ولكن الواقع يظهر أن الموقع الخاص بها تم إنشاؤه قبل ثلاثة أشهر فقط وذلك عند التحقق منه من خلال فريق البحث والتحقيق بموقع منصات الاحتيال Scam platforms.
تزعم الشركة تقديم خدمات التداول في الفوركس والعملات والمؤشرات والأسهم، وتدعي وجود 18 فرعا حول العالم، وهو أمر غير صحيح لأنها شركة جديدة وما زالت في مرحلة التأسيس. وبما أن الشركة تقوم بالاحتيال على عملائها باستغلال اسم شركة أخرى وهي شركة إكس تي بي XTB ، فإنها تستغل هذا الاسم للحصول على أموالهم بشكل غير مشروع.
بالإضافة إلى ذلك، يظهر أن الشركة لا تقدم خدمات تداول متميزة أو متنوعة؛ فالمعلومات المتاحة على موقعها الرسمي تبدو غير واضحة ومحدودة، وتتضمن أساسيات مبهمة، ويبدو أن الغرض الرئيسي منها هو جذب الضحايا دون تقديم خدمات فعلية. هذا يشير إلى عدم وجود أي مزايا حقيقية للشركة التي تجعلها جديرة بثقة العملاء.
نعم، إن شركة XTB Consultation هي شركة نصابة بامتياز، فهي تستغل اسم شركة إكس تي بي XTB المعروفة عالميا بهدف جذب أكبر عدد ممكن من الضحايا، ثم تنتزع منهم أموالهم من خلال دعايات باطلة ومزاعم كاذبة. وعلى الرغم من ادعائها بأنها تمتلك خبرة في تقديم خدمات التداول للعملاء، إلا أن الحقيقة المريرة تكمن في أنها عكس ذلك تماما. وتتوفر الكثير من الأدلة التي تثبت ذلك، و سنقوم بذكرها لاحقا.
تدعي شركة إكس تي بي النصابة على موقعها الرسمي، أنها شركة رائدة تسعى لتطوير مجال التداول وتقديم خدمات للمتداولين، وذلك بهدف جذب أكبر عدد ممكن من الضحايا.
تستفيد هذه الشركة النصابة من اسم شركة إكس تي بي العالمية المعروفة لاستقطاب ضحاياها، حيث تدعي الانتماء لها ليتم الاحتيال عليهم وإقناعهم بالإيداع لدى الشركة النصابة باعتبارها الشركة الأساسية. بعد ذلك، يتم وضع روابط لحسابات خاصة بالشركة النصابة وينجم عن ذلك تحويل الأموال التي يودعها الضحايا إلى حسابات الشركة النصابة،
وتقوم الشركة بتزويدهم بأرقام حسابات لضمان وصول الأموال إلى جهتها المفترضة، دون أن تقدم أي خدمات تدل على أنها شركة تداول حقيقية، ورغم أن موقعها الرسمي تم إنشاؤه منذ ثلاثة أشهر فقط، إلا أنها تدعي الخبرة لأكثر من عقدين من الزمان، مما ينطوي على ادعاءات كاذبة.
هناك العديد من الأدلة التي تؤكد أن شركة XTB Consultation هي شركة نصابة ونذكر من هذه الأدلة ما يلي:
شركة XTB Consultation النصابة لا تمتلك أي تراخيص تسمح لها بممارسة نشاطها في مجال التداول وتقديم خدماتها. حيث إنها لم تكشف عن وجود أي تراخيص، ولم تقدم أي معلومات حول هذا الأمر عبر موقعها الرسمي حيث يعاني الموقع من نقص شديد في المعلومات، ولا يوفر أي توجيه فعال.
إذا كانت الشركة تدعي الاعتماد على ترخيص من شركة إكس تي بي المعروفة عالميا، فإننا نؤكد أنها غير تابعة لتلك الشركة، وبالتالي فهي شركة نصابة لا تمتلك أي صلة بالشركة المذكورة.
لذا، ننصح القارئ العزيز بتوخي الحذر قبل التعامل مع أي شركة تروج لنفسها عبر الإنترنت أو وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك من خلال التحقق الجيد من تراخيصها. و يمكن ذلك عن طريق التحقق من التراخيص المعتمدة على موقع الهيئة الرسمية المعنية.
تستخدم شركة إكس تي بي النصابة اسم شركة "إكس تي بي XTB" العالمية لجذب عدد أكبر من الضحايا، وذلك بهدف تمويه طبيعتها الحقيقية وخداع العملاء والمتضررين بإيهامهم بأنها شركة موثوق بها ومعروفة عالميا.
يمكنك التمييز، عزيزي القارئ، بين هذه الشركة النصابة وشركة XTB المعروفة عالميا من خلال مقارنة صورة موقع الشركتين الرسميتين حيث في الصورة التالية، يظهر موقع الشركة النصابة شركة "XTB Consultation"، وذلك لتوضيح الفرق بينها وبين الشركة الحقيقية.
شركة إكس تي بي، المشهورة عالميا، تقدم خدمات التداول في مجموعة واسعة من الأسواق المالية، بما في ذلك سوق الفوركس، العملات الرقمية، الأسهم، والسلع والمؤشرات حيث تتميز الشركة بحصولها على ترخيص من هيئة الإدارة المالية في المملكة المتحدة وغيرها من التراخيص المتعددة والمرموقة ويمكن النظر في الصورة التالية لمعرفة الشركة ويسهل التفرقة بينها وبين الشركة النصابة.
عند فحص الشركة من قبل فريق البحث والتحقيق بموقع منصات الاحتيال Scam platforms، تبين أن موقعها الذي تدعي تأسيسها منذ عام 2000 لم يكن مؤسسا إلا منذ ثلاثة أشهر فقط من وقت كتابة هذا المقال.
هذه الاكتشافات تشير بوضوح إلى أن الشركة تم إنشاؤها بغرض استغلال اسم شركة معروفة عالميا باسم "إكس تي بي XTB"، حيث تم عرض موقع الشركة المزيفة في الصورة السابقة بهدف جذب أكبر عدد ممكن من الضحايا والاحتيال عليهم تحت اسم هذه الشركة العالمية.
لذلك، ينبغي على القارئ أن يتأكد بشكل جيد من هوية الشركة المعروفة، والتحقق من تراخيصها وفحص موقعها، وتاريخ تأسيسها بعناية، لكي لا يتعرض للنصب والاحتيال على يد شركات مشبوهة من هذا النوع.
إذا تعرضت للاحتيال من قبل شركة غير مشروعة، يمكنك تقديم شكوى إلى منصات الاحتيال Scam platforms عبر الموقع الرسمي لتقديم شكوى رسمية بهدف حماية حقوقك والكشف عن الأنشطة غير المشروعة. سيُطلب منك تقديم معلومات ووثائق تتعلق بالاحتيال، مثل اسم الشركة المشتبه بها، وتفاصيل الاتصال بها، وتفاصيل حسابك المتأثر، بالإضافة إلى أي وثائق تثبت الاحتيال.
بعد استلام المعلومات، ستقوم الجهات المختصة بفحص الشكوى واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. يُؤكد على أن هذه الخدمة مجانية تماماً، وتُقدم لحماية المواطنين من الاحتيال والنصب.
تحتاج إلى تقديم شكوى إلى منصات الاحتيال Scam platforms عبر الموقع الرسمي لحماية حقوقك من الشركات النصابة. ويتضمن ذلك تقديم بعض المعلومات والوثائق التي تتعلق بالاحتيال، وبعد ذلك، ستتخذ الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة. الخدمة مجانية وتهدف إلى حماية المواطنين من الاحتيال والنصب.
نعم، شركة XTB Consultation شركة نصابة حيث تسعى إلى استغلال سمعة شركة إكس تي بي XTB المعروفة عالميا من أجل جذب المزيد من الضحايا، ثم تقوم بخداعهم واستنزاف أموالهم عبر إعلانات مضللة وتصريحات زائفة. على الرغم من تزعمها لتوفير خبرة في مجال خدمات التداول، إلا أن الواقع المرير يظهر عدم صحة هذه الادعاءات تماما.
هناك الكثير من الادلة التي تؤكد نصب شركة XTB Consultation وتشمل عدم وجود ترخيص للشركة و استغلال اسم شركه اكس تي بي XTB العالمية و ادعاء كاذب بتاريخ التأسيس.
لا يوجد تعليقات